صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 1

خزفية نورة ✨ Artist Norah Pottery Studio .. كل ما يتعلق بالخزف 🌿 التوصيل لجميع مناطق المملكة 📦 salla.sa/norah.potterystudio

صفحة جديدة 1

سوف تحذف جميع المشاركات التي لاتوضع في القسم المناسب لة

صفحة جديدة 1

صفحة جديدة 2


التسجيل التعليمـــات التقويم

منتدى الاخـــبارالمحلية اوالخليجية وا لعربية والعالمية منتدى يعنى بالاخبار السياسية المحلية والخليجية والعربية والعالمية

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 28-02-2012, 09:00
  #1
ابن المنتزهات
عضو مميز
 الصورة الرمزية ابن المنتزهات
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 2,323
ابن المنتزهات will become famous soon enoughابن المنتزهات will become famous soon enough
القتل تعزيراً على «سفاح الخادمات» بينع

صفحة جديدة 2



حكم المكتب القضائي الثاني بالمحكمة العامة في ينبع أمس، على المقيم المتورط في قتل الخادمات الموصوف بـ «سفاح الخادمات» بالقتل تعزيراً، إضافة إلى مصادرة سيارته وهاتفه المحمول.

وقد سجل الجاني «عوضة» رفضه للحكم الصادر من فرع المحكمة العامة في ينبع، مؤكداً استئنافه ضد الحكم.
وكشفت تفاصيل الحادثة قبل عامين ونصف العام، وبالتحديد في أول أيام عيد الفطر المبارك، عندما أعلنت شرطة ينبع ممثلة في شعبة التحريات والبحث الجنائي القبض على الجاني المتورط في قتل خادمات المنازل، والذي أثار وجوده حالاً من الرعب، إثر تواتر أخبار اختفاء الخادمات بين سكان المحافظة.
واعتـــرف الجاني بقتل ثلاث خادمات في ينبع بعد استدراجهن، واغتصابهن، وقتلهن، وإخفاء ملامحهن، ومن ثم إلقاء جثثهن في أماكن نائية.
واعترف سفاح الخادمات المعروف باسم «عوضة» أن أولى جرائمه جرت في الثامن من رمضان العام 1428هـ، عندما تعرف عبر الهاتف على خادمة آسيوية تدعى «حليمة»، فتطورت المكالمات إلى علاقة حميمة انتهت باستدراجها للقاء عابر ثم إقناعها بالهرب من كفيلها، وتواعدا على اللقاء على كورنيش ينبع الشمالي، وغافلت حليمة الأسرة وصعدت إلى سيارة قاتلها الذي اصطحبها إلى إحدى الاستراحات حيث اعتدى عليها جنسياً، وقتله بضربه بعصا، وخنقها بوسادة، وحملها إلى طريق ينبع النخل، وألقاها في منطقة رملية.
بينما وقعت جريمته الثانية على كورنيش ينبع الصناعية في 22 جمادى الآخرة في العام 1429هـ، عندما رصد خادمة آسيوية تجلس بمفردها قرب مواقف السيارات، ودخل معها في حوار قصير انتهى بإقناعها على الصعود في سيارته، وانطلق بها
إلى منطقة معزولة، حيث اعتدى عليها جنسياً وشنقها، وعزز فعلته بثلاث ضربات بقذفها بحجر على رأسها، ثم أخفى الجثة في كيس ودفنها في موقع غير بعيد عن مسرح جريمته، وعاد إلى منزله بشكل اعتيادي.



وحملت جريمته الثالثة تفاصيل مروعة في 19 شعبان 1430هـ، عندما اعترف باستدرج خادمة آسيوية من جسر المشاة في حي العصيلي، وأقنعها باصطحابها إلى منزله، واعتدى عليها جنسياً في غرفة نومه، لكن الضحية فلتت من بين براثنه وهربت من الغرفة أمام مرأى زوجته وأطفاله، فلاحقها إلى الشارع، وسدد إليها ثلاث طعنات كانت كفيلة بإسقاطها أرضاً وسط بركة من الدماء، فحمل جثتها في سيارته وعاد بها إلى منزله، وسكب عليها كميات كبيرة من المادة الحارقة، وتوجه بالجثة إلى منطقة صحراوية، وتخلص منها قبل أن يعود إلى منزله.

قتل 3 خادمات

قبضت الجهات الأمنية في محافظة ينبع السعودية على سفاح مجهول الهوية قتل 3 خادمات أسيويات بعد ارتكاب الفاحشة معهن تعذيبهن من ثم قتلهن وحرق أجسادهن إثر القبض على أحد المتسولين الذي تم الكشف عن هويته ليتضح أنه ابن القاتل حيث ارشد عن مكانه .

وقال مصدر امني أن "القاتل اعترف خلال التحقيقات أنه كان يقوم باختيار ضحاياه من خلال شروط أساسية أهمها أن تكون من مجهولات الهوية ولا يوجد ما يثبت شخصيتها بالإضافة إلى عدم معرفة أحد بها ومن ثم يقوم بتعذيبها والقيام بارتكاب الفاحشة فيها ، ومن ثم قتلها و تشويه الجسم بالكامل كي لا يعرفها احد ولا يستدل عليه احد".

واعترف السفاح أثناء التحقيق معه بنية قتل ضحيته الرابعة خلال الفترة المقبلة وتخطيطه لهذه العملية خصوصا أنها تمتلك نفس الاشتراطات التي يجب توفرها في الضحية .
واكتشفت الشرطة القاتل بطريق الصدفة عن طريق ابنه الذي تم القبض عليه أثناء قيامه بالتسول وعندما تم استجوابه عن اسمه فتردد في اسمه وكأنه ينطقه للمرة الأولى وتبين بعد ذلك أن للابن اسمين الأول حقيقي والآخر مزور.
وكشف الابن بعد ذلك عن تصرفات والده الغريبة وضربه لهم وإجبارهم على التسول بالإضافة إلى جلبه نساء إلى المنزل بحضور والدته وأغلبهن من الجنسيات الآسيوية وهذا ما أثار الشكوك للجهات الأمنية .



و قامت الجهات الأمنية بينبع بتفتيش المنزل واكتشفت أن الأب مزور للأوراق الثبوتية ووجدوا عنده بطاقات ذاكرة لهواتف وبعد فحصها وجدوا فيها صورا لخادمات ومن ضمنهن إحدى الضحايا وبعد ذلك وجدوا في ذاكرة أخرى مقطعا خليعا لنفس صاحبة الصورة وذلك بعد المقارنة بينهم والتأكد .
وقامت الشرطة بمتابعة خيوط القضايا السابقة وربطها ببعض حتى توصلوا إلى أن والد المتسول هو السفاح .
ويعاني القاتل من انحراف سلوكي حيث يقوم بضرب أبنائه وتعنيفهم وحرقهم بالنار وإجبارهم على القيام بالتسول في الشوارع وكان القاتل دائم الجلوس في الأسواق لجلب ضحاياه .
وكشفت زوجة السفاح فاطمة تفاصيل مثيرة عن حياتها مع زوج ينتظر جزاءه العادل إنها "مستعدة للعيش معه ومواصلة مسيرة الحياة الطويلة حال الإفراج عنه بعد نيل جزائه".
وبررت الزوجة موقفها لن "أجد من سيرعاني مثله، سأفضله على أهلي ومعارفي على الرغم من قسوته معي وأطفالي، والتورط في ضربنا وتعذيبنا في كل وقت".

وناقضت فاطمة أقوالها بأن "عوضة لم يكن ينفق على المنزل ويجبرها على ممارسة التسول أمام مسجد أبو بكر الصديق وينتزع منها العائد للصرف على نزواته''.

وأضافت في حديثها المقتضب أنها ''ظلت تتكفل بسداد مبلغ 500 ريال شهريا لصاحب الدار وتضطر في أحيان كثيرة لترك الأطفال بمفردهم بسبب عدم وجود معارف وأقارب لها في ينبع، ومعظم من ترتبط معهم بصلات دم يقطنون في مناطق بعيدة. وأكدت أن زوجها عوضة ظل يدعى افتراء وجود أقارب وأبناء عمومة في المنطقة، واتضح أخيرا أنهم أصدقاء فقط".
وقال ابن السفاح الأكبر مرزوق إن "والده كان يتقاضى 1500 ريال نظير عمله، ويستهلك كل المبلغ في شراء شرائح وبطاقات الهاتف مدفوعة القيمة، ما اضطره إلى الخروج لكسب الرزق من تسويق بعض المأكولات، إذ عمل في هذا النشاط قرب المساجد طوال شهر رمضان الفائت"، مضيفاً أنه "اقترض مبلغا من المال من إحدى قريباته لشراء الأرز"..


ومن جهته قال صاحب محل تسجيلات غنائية كان السفاح يتخذه مكاناً مفضلاً للجلوس محمد عمر "اصطدمت معه كثيرا بسبب التجمعات أمام البوابة فطردته ورفاقه أكثر من مرة غير أنه كان يعود ثانية".
وأضاف عمر أن "تعامله مع عوضة لم يتعد غير علاقة زبون وبائع إذ كان يبتاع بعد كل فترة وأخرى ألبومات غنائية أغلبها مزمار يمني".
وأبدى مدير التسجيلات الغنائية دهشته عما حدث من عوضة وتورطه في قتل الخادمات والاعتداء عليهن واعترافه بفعلته إنه "لم يلحظ عليه تصرفات مريبة طوال السنوات الماضية، بل كان هادئا وذكيا في تعاملاته غير أنه لاحظ تبذيره في الصرف برغم حالته المادية المتواضعة وجلوسه ساعات طوالا على دكة المحل".
وبدوره قال حبيب حلاق الحارة إنه "كان يشاهد دوما عوضة في متجر أحد معارفه، وإنه لا يصدق حتى اللحظة تورطه في الجرائم البشعة".
غير أن صاحب المتجر الذي عمل فيه السفاح لبعض الوقت ذكر أنه "كان يتردد كثيرا على المحل لمحادثة أحد أقاربه الذي ضبط أخيرا بتهمة تزوير محرر رسمي واستخدامه"؟
وأشار إلى أن "عوضة درج على الحضور في الخامسة عصرا ويبقى في المكان حتى تغلق كل المتاجر أبوابها".
ابن المنتزهات غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:05


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. Powered by MTTWEREN.COM | GROUP