الخبر اساسا نازل بموقع تحري وهذا الخبر كما هو
"ناصر الفراعنه": يامحمد .. خل الزلابة مثل ماهو زلابة "قصيده صوتيه"
تحري -
اطلق الشاعر ناصر الفراعنه قصيده هجوميه مخاطبا ومدافعا عن الشاعر محمد ابن الذيب وتعتبر هذه القصيده تصعيد للقصائد الهجائيه المنتشره بين محمد ابن الذيب و خليل الشبرمي وكانت "تحري" قد اشارت الى وجود محاولة لصلح بين الشاعرين من قبل عبدالله حمير وكان الخبر على هذا الرابط
لأجل مصالحة الشبرمي وابن الذيب عبدالله حمير : انتظر "الرمي يركد" .. والشبرمي اذا اخذ الـOK اعلن المصالحه !!
وهنا القصيده صوتيه:
وهذه قصيده ناصر الفراعنه كتابيا كما وردت على لسان الفراعنه :
ياصاحبي تبقى الثعالب ثعالب
وتبقى الذيابة لو توانت ذيابة
الديك ديك لو طلع له مخالب
والحر حرٍ لو زمانه خلا به
أنا مع الطيبين قلباً وقالب
عصابةٍ للي يدور عصابة
شرٍ على ملعون سبع المتالب
خيرا على من علقت بي ركابه
يامحمد اعرض عن شحيح المحالب
خل الزلابة مثل ماهو زلابة
زلابه دايم عيونه تزالب
وان شاف له ضولن طمل في ثيابه
طرطبةٍ وأكثر علومه طهالب
متساويٍ عندي ذهابه و إيابه
لبلاب وادوخنا بكثر اللبالب
بكثر مايمدح ب مامه وبابه
كنت احسب ان جده لؤي بن غالب
ولا احد عشرة خيار الصحابة
واليا مير جده لاش قشر ولا لب
كسرة لحيقٍ من ملاحيق لابه
في سلطة النمر أبن تولب توالب
ياما عليهم شال نمرٍ زهابه
عصلب ردى دفوه سبعة عصالب
قام يعدي و يطيح من حر ما به
فلة سلاتيحٍ رخومٍ زهالب
الشكل غيرٍ و الروابع تشابه
على جبينه مثل وسم الدغالب
باقي أثر رمحٍ جديدٍ صوابه
أرفع مقامك يا كريم المطالب
عن كل عفنٍ ما يندي ترابه
ألم تقل بالأمس أن الطحالب
ما كدرت من نبع ماءٍ شرابه
أن أبن كحلوبٍ و معه كحالب
ما أجهضوا بالنبح ماء السحابه
صفر العيون أجيوشهم لو تكالب
من خشم غافي ما تحرك ذبابه
مغلوب ولا يا أحمر العين غالب
أنا معك دايم و جابه بجابه
أمجمعة سلكين موجب و سالب
نقصف خرايبهم خرابه خرابه
ونعدل لوالبهم لوالب لوالب
ونقطع طلايبهم طلابه طلابه
أهل العشاش اللي علينا تجالب
لا من أصل يذكر ولا من مهابه
سود العلابي فارغين المعالب
ما منهم اللي فج للضيف بابه
جرد الهلابي فايهين المهالب
جلبة شريطيٍ لقاهم بغابه
لا في بني بكرٍ ولا في التغالب
ولا في بني خندف ولا في شبابه
مدري من الأصل الصقلي صقالب
أم من بقايا الزبط نهبوا نهابه
قامت للأسلاب القديمة تسالب
كل فرخ دابٍ جاك رامٍ سلابه
سحالب تسحب وراها سحالب
ما منهم اللي يدمي العظم نابه
أكثر مناقب قوم وجدي مثالب
عدو عينك من غدوا له قرابه
قامت على صبيان بدوا تآلب
قومٍ عليهم من وصخهم جنابه
يوم أن دواليب الليالي تدالب
و هم مثل جرو الثعل في خبابه
حثالبٍ لا رحم أبوها حثالب
لا صاح صياح الضحى ما تجابه
ولا أنت عودك في سماء المجد صالب
صالب و زادته الليالي صلابه