قصة وموعظة قصة اللي اختشوا ماتوا
كان للحمامات العامة في مصر دور مهم جداً في نظافة البنات عموماً ..
والعرائس منهنّ على وجه الخصوص..
رغم أن إحدى العرائس كان وجهها وجه شؤم على صويحباتها ..
عندما ذهبن معها قبل يوم عرسها للاستحمام كما هي العادة ..
وإذا بالنار تشبّ في الحمام !!
فهرب البعض منهن إلى الخارج وهن عاريات ..
وبقي البعض منهن مفضلات الموت حرقاً وخنقاً ..
على أن يخرجن (ملط) مثلما ولدتهن أمهاتهن بدون أية ملابس!!!
ومن هنا تفتّقت قريحة الناس بصياغتهم لذلك المثل القائل: (اللي اختشوا ماتوا) ..
والغريب أن تلك العروسة المشؤومة لم (تختش) ..
لأنها كانت أول الخارجات ركضاً !!
ولم يكن عليها من الملابس سوى منديل (اويه) عاصبة به رأسها..
وقد تأجل العرس في ما بعد أسبوعاً بسبب ذلك الحادث !
ثم زفوها بالرقص والزمر والزغاريت وغناء العالمات ..
وهن يقلن لها: يا حلوة يا بلحة يا مقمّعة، شرّفت أعمامك الأربعة ..
فترد عليهن عالمات أخريات قائلات: قولوا لأبوها إن كان جعان يتعشى .!!
وبعدها يبدأ شغل الولية (المبخراتيّة) ..
فتتراقص أمام العروس والمبخرة بيدها وتصيح قائلة:..
بخّروا السلالم من عين أم سالم ..
وبخّروا السرير ليطق ويطير ..
وبخّروا المرتبة من عين أم مسعدة ..
وبخّروا اللحاف من عين أم خلاف ..
وبخّروا المخدة حتنام وتهدى !!
ومع كل هذا البخور (والهيلمان) ..
فلا العروس طوال ليلها هديت، ولا العريس نام !!
افلام نيك امهات
افلام نيك محارم
افلام نيك مراهقات
سكس عنيف
سكس فرنسي
xnxxx
صفحة جديدة 2