صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 1

خزفية نورة ✨ Artist Norah Pottery Studio .. كل ما يتعلق بالخزف 🌿 التوصيل لجميع مناطق المملكة 📦 salla.sa/norah.potterystudio

صفحة جديدة 1

صفحة جديدة 1

سوف تحذف جميع المشاركات التي لاتوضع في القسم المناسب لة

صفحة جديدة 1

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 2


التسجيل التعليمـــات التقويم

منتدى المقالات المميزة منتدى يعني بالمقالات المميزة

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 05-02-2011, 07:41
  #1
ابومحمد
جدة . حي الرغامة 3
 الصورة الرمزية ابومحمد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: جدة /حي الرغامة3
المشاركات: 3,368
ابومحمد is on a distinguished road
الثاني سعوديه ولكن؟


مريم الحربي
لجينيات
إن الناظر لأحداث المجتمع السعودي في الآونة الأخيرة من ذوي القلوب البصيرة والعقول النيرة لا يخفي عليه أبداً أن ما يجرى ما هو إلا تخطيط وتنظيم لتطبيع شعب لم يرض بغير كتاب الله عز وجل وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام بديلاً ولكن ما لفت نظري أوجه الشبه بين الملوّحات بأيديهن لخروج المرأة السعودية لميادين العمل و الناعقات باسم الحرية وحقوق المرأة السعودية وبين قدوتهن أنجيلا ميركل وتتلخص أوجه الشبه في الآتي:

* الأعمال التي مارسنها قبل الوصول للمناصب : فأنجيلا ميركل كانت نادلة بمقهى ليلي رغم أن هناك من يحاول تلميع صورتها بأنها بمطعم وليس بمقهى، ومها فتيحي كانت تملك صالوناً (اجتماعياً أدبياً) وذلك لشغفها بالكتابات الأدبية ومن ثم منتدى (المها) الثقافي الذي تستضيف فيه نخبة من الأديبات والإعلاميات السعوديات لبحث القضايا الثقافية ، ومن ثم تطور اهتمامها بالمرأة السعودية ونادت بأعلى صوتها أن من حقها الحضور للملاعب وتشجيع فريقها، ومن ثم طالبت القائمين علي رعاية الشباب بأن من الواجب عليهم النظر للمرأة الرياضية، ووضع نوادٍ رياضية حتى تستطيع الحفاظ على لياقتها.

* أيضا من أوجه الشبه بين المرأتين النعيق باسم الحرية: فالمستشارة الألمانية تدعي بأنها تؤمن بحرية الرأي وتقدسه ، فلم لا تسمح لتلك الحرية بدراسة مزاعم الهولوكوست ؟!! وليس نفيه، فهل حرية الرأي لا تتسع لدراسة حدث تاريخي لم يمض عليه أكثر من قرن، وهي تعلم جيداً أن هذا المصطلح ما هو إلا لاستغلال المعاناة اليهودية، بمثابة احتجاج موثق بالأدلة والبراهين على توظيف موضوع الهولوكوست وتحويله إلى صناعة ترمي إلى خدمة المصالح السياسية للنخبة من اليهود الأميركيين، والتي تتوافق مع مصالح السياسة الخارجية للحكومة الأميركية. في حين أن حرية الرأي تتسع للمساس بديانة يعتنقها ربع سكان الكرة الأرضية، فحرية الرأي التي تشدقت بها المستشارة الألمانية ليست سوى ذريعة واهية تخفي خلفها حقدها على الإسلام، فازدواجية المعايير تفضح كذبهم ونفاقهم الفج، أما مها فتيحي زوجة وزير التلاحم الجسدي فقد خرجت علينا بتوصيات منتداها التغريبي والذي أقصت فيه كل من كانت ذات غطاء وجه لأن الحرية التي تزعمها إقصائية لذلك لم يسمح للدكتورة نورة السعد بالمشاركة رغم إنها امرأة من ضمن النساء أيضا.

* ومن أوجه الشبه: ما عرف عن المستشارة الألمانية من عنصريتها ضد المسلمين، فبعد استياء مسلمي المانيا من عنصريتها صرحت ميركل لصحيفة فرانكفورتر الجماينه تسايتونج "بلادنا ستواصل تغيرها والاندماج مهمة أيضا على عاتق المجتمع الذي يجب عليها احتواء المهاجرين."وأضافت "ظللنا لسنوات نخدع أنفسنا بشأن ذلك. المساجد على سبيل المثال ستصبح جزءا سائداً في مدننا أكثر مما كانت في الماضي.

وأما مها فتيحي بعد استياء المجتمع المسلم السعودي من منتداها خرجت علينا بتصريحات تدغدغ فيها مشاعرنا بأحداث 11 سبتمبر واهمة بأنها الشخصية المثقفة التي تستطيع إقناع الشعب بترهاتها، فقالت: إن الوعي في المجتمع بعد أحداث 11 سبتمبر تجاوز مثل هذه الأمور بعد غيبوبة امتدت أكثر من 35 عامًا بمسميات دينية، وأشارت إلى أن المملكة هي البلد الوحيد في العالم الذي يبيع فيه الرجال المستلزمات النسائية، داعية إلى إنشاء ملاعب رياضية للنساء، واصفة ذلك بالأمر الضروري لبناتنا.وهنا زوجة الوزير تركز كثيراً على الرياضة النسائية مع أن الرياضة وببساطة لا تحتاج لهذه الهالة الإعلامية، وكل الذي تحتاجه المرأة السعودية هو ((التثقيف الغذائي الناجح والفعال))، والذي يجعل المعلومات المعطاة لها سهلة الفهم، حتي يتسنى لها استخدامها في حياتها اليومية، فالفئة المستهدفة التي كلفت مها فتيحي نفسها العناية بهن لسن فتيات فقط، بل هناك الأمهات ومن تجاوز عمرها الستين سنة، أليس لها الحق في الرياضة؟ أم هو مشروع إنساني تغريبي يخص من دون الست عشرة سنة فقط.!!!!

* أيضاً من أوجه الشبه: عدم المصداقية في الإحصائيات فها هي أنجيلا ميركل تقول إنه يتعين على المسلمين أن يطيعوا الدستور لا الشريعة اذا أرادوا أن يعيشوا في ألمانيا التي تشهد نقاشا حول دمج أربعة ملايين مسلم يعيشون هناك.معتمدة على إحصائيات لمصرفي في البنك المركزي الألماني عن فشل المسلمين في الاندماج. وتأتي مها فتيحي بمخرجات منتداها التغريبي بأن المرأة السعودية عاطلة وحقيقة لا أعلم ما الإحصائية التي اعتمدت عليها في منتداها لوصف المرأة السعودية الغير عاملة بأنها عاطلة ؟ فهل المرأة المربية لأطفالها عاطلة؟ إذن فثلاثة أرباع نساء السعودية عاطلات ! هل من تقوم بحقوق زوجها عاطلة ؟ هل من تشرف على رعاية أسرتها عاطلة ؟ إذن قضية البطالة ترجع إلى مستوى نظرتك المحدودة والقاصرة للمرأة السعودية ، فقد فرضت مها على نفسها مصطلحاً يستمد نموذجه من الأسلوب الغربي، الذي ينظر للمرأة كفرد مستقل، لا ينتمي لأسرة، ولا إلى مجتمع ، ولا إلى دولة، ولا إلى أي مرجعية دينية أو دنيوية.. عدا صكوك عصبة الأمم المتحدة ووثائقها. والتي حددت للمرأة منهج حياتها بأكمله..

وضمن هذا الإطار فقط يتم التعامل مع (مفهوم العمل بالنسبة للمرأة)،وعليه فقد بات مفهوم العمل هو ذاك الذي يؤدى نظير أجر نقدي محدد .. وكل عمل خارج نطاق الأعمال غير الربحية (أي غير مدفوعة الأجر Unremunerated (work لا يعتبر بالمفهوم العالمي أنه (عمل)!! لذلك تستبعد الأمومة وتنشئة الأطفال من مفهوم عمل المرأة . واعتبارها أعمال نمطية حُبست المرأة من أجلها لأدائها..!!

إن الأمومة جزء أساسي من سيكولوجية المرأة، ولا يمكن أن نعطل هذا الجزء لحساب أي نشاط اجتماعي أو لحساب ادعاءات تنتشر اليوم، وتفترض عدم التمايز النفسي بين الجنسين، وحاجة المجتمع أيضاً تؤثر في قيمة عمل المرأة في بيتها، لذا فإننا نرى اليوم كيف أن أوروبا أصبحت تعاني خللاً خطيراً في عدد سكانها مما دفعها إلى تقديم المساعدات السخية من أجل تشجيع المرأة للعودة إلى منـزلها وإنجاب الأولاد, ورغم أنه قد بح صوتها لفرض هذا المصطلح علينا إلا أنها فشلت.
* ولربما من سيقرأ هذا المقال يتساءل لماذا هاتان الشخصيتان بالتحديد ؟!!

لقد وجدت أن مها فتيحي وأنجيلا ميركل تجمع بينهما صداقة الغرفة التجارية بجدة، ولم تخف أي امرأة في الغرفة التجارية إعجابها المبطن بهذه المرأة، فقد قالت أميرة كشغري الكاتبة بجريدة الوطن مبدية إعجابها بالمستشارة الألمانية وذلك باستشارتها في (كيف يرفع الظلم عن المرأة السعودية) فكان الحلّ في نظر المستشارة الألمـانية يكمن في تغيير الواقع الاجتماعي بحيث يتغير الرجل والمرأة في آن واحد فتتم مساعدة المرأة عن طريق سن القوانين والتشريعات التي تدعم من مساعدة الرجل لها وتخفف من الضغوط الملقاة على عاتق المرأة العاملة الطموحة حتى تتمكن من الجمع بين الوظيفتين بمشاركة الرجل لها في أعباء الأسرة والأطفال.

ومن الخطوات الداعمة في هذا الاتجاه ما سنته الحكومة الألمانية من قوانين تتيح للرجل الحصول على إجازة "أمومة" عندما ترزق الأسرة بمولود. أي أنه بإمكان الزوج أن يحصل على إجازة مضمونة العودة للعمل مع دفع 68% من راتبه مقابل حصوله على تلك الإجـازة التي تتيح للزوجة القـدرة على مواصـلة العمل بعد أن تنجب.
والمثير للاهتمام في التجربة الألمانية في تشريع إتاحة إجازة الأمومة للأب أو للأم بنفس المزايا أن الأزواج من المناطق المحافظة في ألمانيا، والذين عارضوا هذا التوجه في البداية، كانوا بعد ذلك الأعلى نسبة في الحصول على هذه الإجازة.

* ولكن هناك أمران جوهريان تختلف فيه أنجيلا ميركل عن مها فتيحي وكل من معها بالغرفة التجارية:

1-رغم أن أنجيلا ميركل ليست مسلمة ولا تعرف عن كمال شريعتنا، وأن من منهجنا طاعة ولي الأمر إلا أنها لا تساوم أبداً علي أمن بلادها ومهما بلغ الوضع من سوء لا تستعين بقوى دول خارجيه على وطنها، لكن مها فتيحي رغم أنها حاولت أن يكون اسم خديجة رضي الله عنها ستارا شرعيا لأهداف منتداها إلا أنه خفي عليها وذلك لجهلها بشخصية أمنا الطاهرة المنتمية لدينها المحبة لمكة، التي لم تضع يدها مع تجار قريش بذريعة نصرة زوجها أو رفع الحصار عنه، ولكن ما رأيناه من مها وسمعناه في تصريحاتها - التي لم نتفاجأ بأن تصدر منها - بأنه ستنفذ القرارات وبسرعة.

فأين المواطنة في كلامك يا سيدة مها عندما يكون هذا المنتدى دولياً ..وتمارسين ضغوطاً على وطنك بحجة حل بطالة المرأة السعودية؟

2_أنجيلا ميركل على دين الباطل وهي لم تتردد لحظة بإظهار حقدها على الإسلام في وقت أن مها فتيحي لم تتردد لحظة في الطعن في ثوابت دينها من إقرار الاختلاط وكشف للوجه وإبدائها بكل وضوح إعجابها بالغرب وتهميش المرأة السعودية من خلال ما كتبته المتحدثة باسم الغرفة التجارية أميرة كشغري عقب زيارة أنجيلا لهن فصرحت ((في نهاية اللقاء وبعد أن استمعت المستشارة إلى إنجازات المرأة السعودية، وأعتقد أنها كانت مقدرة ومعجبة بما وصلت إليه النساء السعوديات، طرحت المستشارة الألمانية علينا سؤالاً بلاغياً أجابت هي عليه.

السؤال: في اعتقادكن ما هو تصور المرأة الألمانية عن المرأة السعودية؟

فأجابت المستشارة بصدق ودقة: لا يسـمح لها بقيادة السـيارة!! كانت الإجابة تقليدية ومتوقعة من قبل كثير ممن يـزور المملكة من الغربيين، إلا أن المستشارة الألمانية كانت أكثر حساسية وتفهماً لذا كان تعليقها اللاحـق على تلك الإجابة لافتاً وغير تقليدي: قد لا يكون هذا أمراً على سلم الأولويات لدى المرأة، لكنه يظل الرمز الذي يختصرنا العـالم ضمن حـدوده. لذا عندما أتبعت المستشارة تعليقها بسـؤال استفهامي هذه المرة، وقالت: هل تعتقدن أن المرأة السعودية سـوف تقود السـيارة؟ كانت إجابتنا الطبيعية: بالتأكيد ستسوق المـرأة السعودية السيارة قريباً جداً إن شاء الله.. وإن غداً لناظره قريب! )) فأنا أتعجب أن مستشاره تعتبر قائدة لدولة عظمى تنزل بفكر سيداتنا بالغرفة التجارية لهذا المستوى وهذا يدل علي قصر رؤية نساء الغرفة التجارية للمرأة السعودية المنجزة،

* وهناك فرق جوهري بين أنجيلا ميركل ونساء الغرفة التجارية بجدة، فالمستشارة تعبر عن مكنونات صدرها بطريقة دبلوماسية ناعمة، كونها سياسية، والسيدات بالغرفة يعبرن عن مكنونات صدورهن بأفعال فجة، لأنهن لسن سياسيات وغير مضطرات لتجميل أفعالهن. فكل ما يقمن به إملاءات من أجندة غربية تهدف لزعزعة أمن هذا الوطن .
صفحة جديدة 2

__________________


ابومحمد غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النهائي الخليجي بصبغه سعوديه الهزازي منـــتــــدى الريـــا ضـــة المحــــليــة والعــربيــة 1 24-11-2008 03:55
معلمه جميله ولكن لم تتزوج!!!!! المهندس المنــــــــتـــــــــــدى العـــــــــــــــام 1 18-10-2008 07:12
فطيرة سهـــــــلة ولكن رائعـــــــة بالصوووور )) الزول ركـــــــــــــن المــــــــــــــــطــــــــبخ 1 12-09-2008 01:48
قصة قصيرة جدا ولكن حكمتهااا مفيدة جدا جدا .. ابو معاذ مـــــنــــتدى القــــــــصـــه والنـــــــــــثر 6 22-08-2007 06:07


الساعة الآن 09:58


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Powered by MTTWEREN.COM | GROUP