سعيد سمير

نهاية حروب المتصفح الأولى
مزيد من المعلومات: حروب المستعرضات § حرب المستعرض الأولى (1995-2001)
في عام 1998 ، أصدرت Netscape كود Netscape Communicator بموجب ترخيص مفتوح المصدر ، مما مكّن آلاف المطورين من المشاركة في تحسين البرنامج. ومع ذلك ، قرر هؤلاء المطورون بدء معيار للويب من البداية ، مما أدى إلى تطوير متصفح مفتوح المصدر وسرعان ما تم توسيعه ليشمل منصة تطبيق كاملة.

تم تشكيل مشروع معايير الويب وتعزيز امتثال المتصفح لمعايير HTML و CSS. تم إنشاء برامج مثل Acid1 و Acid2 و Acid3 من أجل اختبار المتصفحات للامتثال لمعايير الويب. في عام 2000 ، تم إصدار Internet Explorer لنظام التشغيل Mac ، والذي كان أول متصفح يدعم HTML 4.01 و CSS 1. كما كان أول متصفح يدعم تنسيق صورة PNG بشكل كامل. [5] بحلول عام 2001 ، بعد حملة قامت بها Microsoft لنشر Internet Explorer ، وصل Internet Explorer إلى 96٪ من مشاركة استخدام مستعرض الويب ، مما يدل على نهاية حروب المتصفحات الأولى حيث لم يكن لـ Internet Explorer منافسة حقيقية.

2001-2012
منذ بداية القرن الحادي والعشرين ، أصبحت شبكة الويب أكثر اندماجًا في حياة الناس. بما أن هذا قد حدث ، فقد انتقلت تقنية الويب أيضًا. كانت هناك أيضًا تغييرات كبيرة في طريقة استخدام الأشخاص للويب والوصول إليهم ، وقد أدى ذلك إلى تغيير طريقة تصميم المواقع.

منذ نهاية حروب المتصفحات [متى؟] تم إطلاق متصفحات جديدة. العديد من هذه البرامج مفتوحة المصدر مما يعني أنها تميل إلى تطوير أسرع وأكثر دعمًا للمعايير الجديدة. يعتبر العديد من [كلمات ابن عرس] أن الخيارات الجديدة أفضل من Microsoft Internet Explorer.

أصدر W3C معايير جديدة لـ HTML (HTML5) و CSS (CSS3) ، بالإضافة إلى واجهات برمجة تطبيقات Java****** API جديدة ، كل منها كمعيار جديد ولكن فردي. [متى؟] بينما مصطلح HTML5 يُستخدم فقط للإشارة إلى الإصدار الجديد من HTML وبعض واجهات برمجة تطبيقات Java****** API ، أصبح من الشائع استخدامها للإشارة إلى المجموعة الكاملة من المعايير الجديدة (HTML5 و CSS3 و Java******).

2012 وما بعده
مع تحسين تغطية الإنترنت 3G و LTE ، أصبح جزء كبير من حركة مرور موقع الويب ناتجًا عن الهاتف المحمول. أثر هذا على صناعة تصميم الويب ، مما دفعها نحو أسلوب أضيق الحدود وخفيف ومبسط. على وجه الخصوص ، ظهر منهج "الجوال أولاً" ، والذي يتضمن إنشاء تصميم موقع ويب باستخدام التخطيط الموجه للجوال أولاً ، ثم تكييفه مع أبعاد الشاشة الأعلى.

الأدوات والتقنيات
يستخدم مصممو الويب مجموعة متنوعة من الأدوات المختلفة اعتمادًا على جزء من عملية الإنتاج التي يشاركون فيها. يتم تحديث هذه الأدوات بمرور الوقت من خلال أحدث المعايير والبرامج ولكن المبادئ التي تقوم عليها تظل كما هي. يستخدم مصممو الويب كلاً من محرري الرسومات المتجهة والنقطية لإنشاء صور بتنسيق الويب أو تصميم نماذج أولية. تتضمن التقنيات المستخدمة لإنشاء مواقع الويب معايير W3C مثل HTML و CSS ، والتي يمكن ترميزها يدويًا أو إنشاؤها بواسطة برنامج تحرير WYSIWYG. تشمل الأدوات الأخرى التي قد يستخدمها مصممو الويب أدوات التحقق من العلامات [8] وأدوات الاختبار الأخرى لقابلية الاستخدام وإمكانية الوصول لضمان تلبية مواقع الويب الخاصة بهم لإرشادات الوصول إلى الويب.

المهارات والتقنيات
تصميم التسويق والاتصالات
قد يحدد تصميم التسويق والاتصالات على موقع الويب ما يصلح للسوق المستهدف. يمكن أن تكون هذه فئة عمرية أو خصلة ثقافية معينة ؛ وبالتالي قد يفهم المصمم اتجاهات جمهوره. قد يفهم المصممون أيضًا نوع موقع الويب الذي يصممونه ، مما يعني ، على سبيل المثال ، أن اعتبارات تصميم موقع الويب من شركة إلى أخرى (B2B) قد تختلف اختلافًا كبيرًا عن موقع الويب الذي يستهدف المستهلك مثل موقع البيع بالتجزئة أو الترفيه. قد يتم النظر بعناية للتأكد من أن الشكل الجمالي أو التصميم العام للموقع لا يتعارض مع وضوح ودقة المحتوى أو سهولة التنقل على الويب ، خاصة على موقع B2B. قد يأخذ المصممون أيضًا في الاعتبار سمعة المالك أو النشاط التجاري الذي يمثله الموقع للتأكد من تصويرهم بشكل إيجابي.

تصميم تجربة المستخدم والتصميم التفاعلي
غالبًا ما يعتمد فهم المستخدم لمحتوى موقع الويب على فهم المستخدم لكيفية عمل الموقع. هذا جزء من تصميم تجربة المستخدم. ترتبط تجربة المستخدم بالتخطيط والتعليمات الواضحة ووضع العلامات على موقع الويب. قد يعتمد أيضًا مدى فهم المستخدم لكيفية تفاعله على الموقع على التصميم التفاعلي للموقع. إذا أدرك المستخدم فائدة موقع الويب ، فمن المرجح أن يستمر في استخدامه.

قد يجد المستخدمون المتمرسون والمتمرسون في استخدام موقع الويب واجهة موقع ويب أكثر تميزًا ، ولكنها أقل سهولة أو أقل سهولة في الاستخدام ، مفيدة بالرغم من ذلك. ومع ذلك ، من غير المرجح أن يرى المستخدمون ذوو الخبرة الأقل مزايا أو فائدة واجهة موقع الويب الأقل سهولة. يقود هذا الاتجاه نحو تجربة مستخدم أكثر شمولية وسهولة الوصول لاستيعاب أكبر عدد ممكن من المستخدمين بغض النظر عن مهارة المستخدم.

اقراء عن

شركات برمجة تطبيقات