فيلم
The Ghosts Of Borley Rectory يحكي قصة تحقيق الباحث هاري برايس في الأحداث الغريبة التي وقعت في قرية بريطانية في عام 1937، وتتعلق بشبح راهبة مقتولة.
فيلم الرعب The Ghosts of Borley Rectory، الفيلم يتناول قصة الباحث النفسى هارى برايس، والذى يحقق فى ظواهر غامضة فى منزل بورلى ريكتورى، وهو منزل على الطراز الفيكتورى اكتسب سمعة مرعبة باعتباره المنزل الأكثر سكنا بالأشباح فى إنجلترا بعد أن وصفه الباحث النفسى البريطانى هارى برايس بذلك، بنى المنزل فى عام 1862 لإيواء رئيس إيبارشية بورلى وعائلته، وفى عام 1939 تضرر المنزل بشدة، بسبب حدوث حريق، ومنذ بنائه اعتبر المنزل ذو الطراز القوطى الموجود فى قرية بورلى مسكونا بالأشباح وتضاعفت هذه التقارير بشكل مفاجئ فى عام 1929، بعد نشر صحيفة الديلى ميرور تقريرا عن زيارة قام بها باحث الخوارق البريطانى هارى برايس، الذى ألف كتابين يدعمان مزاعم وجود نشاط غير طبيعى بالمنزل، ويُصنف الفيلم ضمن
افلام رعب ودراما وغموض.
الفيلم يتناول الأحداث المرعبة التي كانت تشهدها قرية بورلي ريكتوري والكنيسة المجاورة لها في إسيكس بعد انتشار قصص الأرواح الشريرة والأصوات المزعجة والظواهر المرعبة لراهبة تبكي منذ القرن التاسع عشر.
وأوضح مخرج الفيلم، ستيفن إم سميث أنه زار مكان الفيلم والقرية المسكونة حوالي 20 مرة، وتعرض لأشياء مخيفة رغم عدم تعرضه للضرر أو الأذى.
ففي احد المرات سمع صوت امرأة تبكي خلفه، وعندما استدار لم يجد أحداً هناك. وفي مرة أخرى شاهد امرأة مقلوبة كانت في الحقيقة روح الراهبة!
وأشار إلى أن سكان القرية يعرفون أن روح الراهبة موجودة، ولكنهم لا يحبون الحديث عنها، وينصحون من يراها أو يتعرض لها ألّا يسخر منها لأنها ستتبعه إلى المنزل.
ورغم ذلك أصر المخرج على أن يواصل تصوير الفيلم، متعاوناً مع صائدي الأشباح
كيو فيلم روبرت جاري وآدم ووغمان، من بارانورمال إسيكس والوسيطة الروحية ماري وينتربون للعثور على الراهبة أو أي أثر لها.
__________________
سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم