رويدا فيلاني

اتباع أسلوبك دون المساومة على إيمانك


الموضة المحتشمة هي التوازن بين الإيمان والوعي بالموضة.

وغني عن القول أنه قبل 10 سنوات ، لم تكن هناك خيارات تقريبًا للملابس المحتشمة. لقد قطعنا شوطًا طويلاً منذ ذلك الحين وكذلك قطعنا سوق الأزياء بأكمله ، والذي يعود في النهاية إلى الشباب المسلم الديموغرافي.

الموضة المحتشمة للمسلمين هي بلا شك واحدة من أكبر الحركات القادمة ، لا تحل محل الاتجاهات الحالية ولكن كإضافة للأنماط الحالية وأحداث الموضة التي رأيناها بالفعل.

الآن هنا يأتي السؤال كيف يمكننا اتباع أسلوبنا دون المساس بإيماننا على هذا النحو؟

إنها أسطورة متكررة مفادها أن المرأة المسلمة لا تكتسب حس الموضة. المرأة المسلمة المتواضعة التي تختار ارتداء الألوان والأنماط لم تميل إلى الوصول إلى الدرجة النمطية. ارتداء الأسود ليس مطلبًا دينيًا ، والذي أسيء فهمه في البداية.

الضوابط العامة لزي المرأة المسلمة المحتشمة هي الآتي: يجب ألا تكون الملابس الفضفاضة شفافة وغير كاشفة بشكل أساسي. ومع ذلك ، هناك اختلافات بناءً على مجموعة من العوامل بما في ذلك العمر والخلفية والبلدان. ومن بين هؤلاء ، يطور الكثير منهم أساليبهم وهوياتهم واتجاهاتهم الخاصة مع الحفاظ على ثبات معايير إيماننا.

تكرر رينا لويس ، أستاذة الدراسات الثقافية في كلية لندن للأزياء: "المرأة المسلمة تأتي في مجموعة متنوعة من الهويات الدينية والعرقية وفي مجموعة من الجماليات. ويشمل ذلك النساء اللاتي يرتدين الحجاب للنساء اللواتي لا يرتدين الحجاب ، والأمهات الشابات للتزلج على الجليد ، ورجال الأعمال إلى العاملين في المكاتب " لكن المطالب الأساسية التي نطلبها من ملابسنا هي نفسها ، وهذه هي الطريقة التي أصبحت بها الأناقة المتواضعة هي السائدة.



من الآمن أن نقول إن النساء المسلمات يدفعن سوق الموضة إلى الأمام ويدفعن الحدود ويتجاوزن التوقعات.


تصفح من هنا :
عباية
موديلات عبايات
عبايه
عبايات سوداء
عبايات ملونه


متجر عبايات