عاجل جداً
أنظروا ماذا فعلت بوكلاء السيارت السعوديين وابشروا بانهيار الأسعار
أفاد مذيع قناة الإخبارية المعيقل في برنامج اقتصاديات بأنه حاول الاتصال على أربع من أكبر وكلاء السيارات في المملكة العربية السعودية وجميعهم رفضوا المشاركة في البرنامج وأفادوا
( لا يجب أن تصل فكرة كهذه إلى المواطن السعودي )
والله ثم والله بأن هذه إفادتهم
حسبي الله ونعم الوكيل على الجشع والطمع ، وكأن الناس تعيش في القرن الثامن عشر ولا تعلم ما يحدث في أرجاء المعمورة
إن أزمة صناعة السيارات الأمريكية في أولها والوكلاء بالسعودية يريدون أن يساعدون كبرى الشركات الأمريكية على حساب المواطن
أحبتي هذا التقرير قمت بصياغته باللغة الانجليزية ونشرته في بعض المنتديات العالمية والمواقع الإخبارية الاقتصادية الشهيرة التي يرتادها ويطلع عليها صناع السيارات على مستوى العالم خصوصا في أمريكا واليابان وأطلب منكم نشره قدر المستطاع في المنتديات المحلية حتى يعرف وكلاء السيارت تحركنا المبارك وضرباتنا الموجعة لمحاربة جشع أصحاب وكلالت السيارات واستخفافهم بنا فالانهيار الوشيك بأسعار السيارت واقع لامحالة ووالله هم أضعف مما نتصور ولكنهم يكابرون وما هي إلا شهرين وستجدون السعر قد انخفض إلى أكثر من 40% التقرير الذي كتبته وقد ترجمته لكم من اللغة الانجليزية لأني أريد ان اخاطب به المسئول الأجنبي بفهمه وعقليته ليعرف مدى تلاعب الوكلاء لدينا وإليكم التقرير :
من خلال متابعتي للأزمة العالمية وتأثيراتها على الصناعة فإنكم لاحظتم أن أول قطاع ضربته الأزمة بمفصل هو قطاع الصناعة المعتمدة على التصدير واهمها صناعة السيارات على مستوى العالم لأنها هي الوسيلة المتاحة لجلب الكاش للسوق العالمية المتعطشة للسيولة لمواجهة آثار الأزمة العالمية وحاجة السوق الأمريكية على وجه الخصوص للسيولة النقدية لتغطية الالتزمات المالية الهائلة التي تعهدت بها الحكومة الأمريكية في خطتها لإنقاذ الكيانات المالية الكبيرة المتعثرة. وتعتبر السوق السعودية أحد الروافد المهمة لتوفير السيولة النقدية للسوق العالمية حيث تعتبر من أكبر الأسواق الخارجية المستهلكة لصناعة السيارات الأمريكية كما انه تمثل بعداً نفسياً لصانع القرار الأمريكي وقد استشاط مسئولي صناعات السيارات الامريكية غضباً من الطريقة التي تصرف بها وكلاء السيارات في السعودية والتي أقنعوا فيها الموردين بسطحية المستهلك السعودي من خلال من خلال القيام بخدعه ساذجة له توحي بارتفاع اسعار السيارات عن طريق زيادة السعر 10% مستغلين فيانفس الوقت الظروف المصاحبة لموسم الحج والتي يزداد الطلب فيه عادة على السيارات إلا أنهم تفاجأوا بدرجة وعي المستهلك السعودي وعدم انطلاء هذه الخدعة عليه وأن أصبح اكثر وعياً ومتابعة للأحداث العالمية وان هناك فئة منظمة تقود المقاطعة وتبصر المستهلك بشكل دؤب ويومي وانقلب السحر على الساحر واصبح الوكلاء في السعودية في موقف لا يحسدون عليه فلا هم الذين أقنعوا موردي السيارات العالمية بأكياس مملوءة بالكاش أكثر مما يحلمون به ولا هم اقنعوا المستهلكين في السعودية بأنهم سيقومون بتخفيضات حقيقة وغير صورية هذا بالإضافة إلى الحرج الكبير الذي وقع به الوكلاء حيث أن أية خطوة للإعتراف بانهيار الأسعار وانهم يمثلون جزءا من هذه المنظومة العالمية ستمثل إدانة مباشرة لهم بممارسة التحايل على المستهلكين مما يهز صورتهم امام مصنعي السيارات وأمام المستهلكين المحليين وكذلك الحرج الكبير الذي سيظهرون به أمام مصنعي السيارات باعتبارهم لا يفقهون شيئا عن ظروف السوق ونفسية وسلوكيات المستهلك السعودي. كل المحاولات التي ابداها وكلاء السيارات في المملكة وانهم يتصرفون كمجموعة واحدة ويظهرون بمؤتمراتهم ومقابلاتهم الإعلامية كوحدة واحدة ومحاولاتهم المستميتة كذلك لضرب المقاطعة من الداخل عن طريق استئجار بعض الأقلام الإعلامية في الصحف والمنتديات التي يرتادها كثير من المعتمين بالسيارات والدعايات غير المباشرة الكاذبة لم تؤت أكلها أبداً وقد حرمت هذه المحاولات الأسواق العالمية من الحد الأدنى المقبول من الكاش المتوقع تدفقه من السوق السعودية وهذا سيضاعف المعاناة التي تعيشها صناعة السيارات العالمية وتؤثر كذلك على القرارات الصحيحة التي يتخذها الموردون لصالح صناعة السيارات العالمية. وأقول لكم يا أحبتي في منتدياتنا المحلية اضربوهم في مقتل لتنقذوهم من جشعهم فهم غير معتادين إلا على اللقمة الكبيرة اللهم اجعلها غصة في حلوقهم .
وأقول أنتظروا يا أخوان 6 أشهر فالتخفيضات قاااادمة لا محالة
ولا ترضون بأقل من تخفيض 50 %
تكدس السيارات وتسريح نسبة كبيرة من الموظفين لدى الشركات العالمية للسيارات الامريكية بسبب الازمة
توضيح لقطاع السيارات والشركات الاكثر خسائر
بدون فوائد لمدة خمس سنوات
خلووووها تصدي وتخيس