تخفيف الرعشة
واضطرابات الحركة
يعتمد على
السبب الرئيسي لهذه
الأعراض، سواء كانت
ناتجة عن حالة
مثل مرض
باركنسون، أو القلق، أو
الإجهاد، أو حالة
طبية أخرى. هنا بعض الطرق التي يمكن أن
تساعد في تخفيف هذه
الأعراض:
1. العلاج
الدوائي
مضادات
الدوبامين: مثل ليفودوبا أو أدوية محفزة
للدوبامين لعلاج الرعشة المرتبطة بمرض باركنسون.
حاصرات بيتا: مثل بروبرانولول، مفيدة
للرعشة الأساسية أو
الناتجة عن القلق.
البنزوديازيبينات: قد تُستخدم لتقليل الرعشة الناتجة عن التوتر أو القلق.
مضادات الصرع: أدوية مثل بريجابلين أو جابابنتين تفيد في حالات الرعشة العصبية.
2. العلاج الطبيعي
يساعد العلاج الطبيعي في تقوية العضلات وتحسين التوازن والسيطرة على الحركة.
يمكن تعلم تمارين تمدد واسترخاء لتقليل التوتر العضلي الذي يسبب الرعشة.
3. تقنيات الاسترخاء وتقليل التوتر
التأمل والتنفس العميق يقللان من تأثير التوتر والقلق الذي قد يفاقم الرعشة.
تمارين اليوغا قد تكون فعالة في تحسين التنسيق العضلي وتخفيف اضطرابات الحركة.
4. تغيير نمط الحياة
تجنب المنبهات مثل الكافيين التي قد تزيد من الرعشة.
الحصول على نوم كافٍ، حيث إن التعب يزيد من حدة الأعراض.
5. علاجات متقدمة
التحفيز العميق للدماغ (DBS): في الحالات الشديدة مثل مرض باركنسون، يمكن أن يقلل من الرعشة واضطرابات الحركة.
حقن البوتوكس: تُستخدم لتخفيف التشنجات أو الرعشة الموضعية.
6. الدعم النفسي والاجتماعي
التحدث مع معالج نفسي يساعد في التعامل مع القلق أو الضغوط النفسية المرتبطة بالأعراض.
الدعم الاجتماعي يشجع على التكيف مع اضطرابات الحركة.
معظم الحالات تستفيد من مزيج من هذه العلاجات، مع استشارة طبيب مختص لتحديد الأنسب.