المهندس
18-11-2007, 11:50
--------------------------------------------------------------------------------
أشارت دراسة ميدانية بقسم الاجتماع بجامعة حلوان- إلى أن عدد النساء اللائي يكذبن حول حقيقة أعمارهن يتجاوزن نسبة الـ80%، ويحدث هذا الكذب بعد سن الخامسة والثلاثين، حيث يترددن في الإفصاح عن أعمارهن الحقيقية. وأن نسبة 35% من السيدات عينات البحث أكدن أنهن لا يفكرن أبداً في الكشف عن حقيقة العمر، ويؤكدن أن الكذب حول العمر مفيد عملياً في بعض الأحيان، وإن كان يخلق العديد من المشاكل في أحيان أخرى، لأنه يثير الشك حول ألوان أخرى من الكذب تقدم عليها المرأة. واكدت الدراسة أن نسبة 40% من النساء يكرهن الإجابة بالصدق أو الكذب، ويحاولن تجاهل هذا السؤال المزعج جداً، والذي قد يسبب لهن نوعاً من الارتباك والحيرة.
وبالتالي يفضلن عدم الإفصاح عن حقيقة العمر بأسلوب "دبلوماسي" في حين أن 10% من عينة البحث قد أجبن إجابات غير متوقعة، إذ أجمعن أنهن يقدمن على الكذب حول العمر، ولكن بزيادة فيه هذه المرة! وأن الهدف من تلك الكذبة تكسب الثقة خاصة في مجال العمل
أشارت دراسة ميدانية بقسم الاجتماع بجامعة حلوان- إلى أن عدد النساء اللائي يكذبن حول حقيقة أعمارهن يتجاوزن نسبة الـ80%، ويحدث هذا الكذب بعد سن الخامسة والثلاثين، حيث يترددن في الإفصاح عن أعمارهن الحقيقية. وأن نسبة 35% من السيدات عينات البحث أكدن أنهن لا يفكرن أبداً في الكشف عن حقيقة العمر، ويؤكدن أن الكذب حول العمر مفيد عملياً في بعض الأحيان، وإن كان يخلق العديد من المشاكل في أحيان أخرى، لأنه يثير الشك حول ألوان أخرى من الكذب تقدم عليها المرأة. واكدت الدراسة أن نسبة 40% من النساء يكرهن الإجابة بالصدق أو الكذب، ويحاولن تجاهل هذا السؤال المزعج جداً، والذي قد يسبب لهن نوعاً من الارتباك والحيرة.
وبالتالي يفضلن عدم الإفصاح عن حقيقة العمر بأسلوب "دبلوماسي" في حين أن 10% من عينة البحث قد أجبن إجابات غير متوقعة، إذ أجمعن أنهن يقدمن على الكذب حول العمر، ولكن بزيادة فيه هذه المرة! وأن الهدف من تلك الكذبة تكسب الثقة خاصة في مجال العمل