ريحانة الجنة

المضاعفات المحتملة بعد اجراء عملية التكميم : -

التهاب في الجلد، أو الجرح العملية، والمريء مع شعور من حرق.
تريمل في الجلد.
التهابات المسالك البولية.
حساسية بعض الأدوية المقدمة للمريض.
انخفاض مستويات الصوديوم والبوتاسيوم في الدم.
انخفاض السكر والضغط.
يمكن أن يكون فقر الدم، وذلك بسبب عدم التمثيل الغذائي للحديد والمعادن والفيتامينات.
الإمساك أو الإسهال.
قرحة.
غثيان:
بعد نجاح عملية تكميم المعدة ، قد يشعر المريض بالغثيان لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر بعد الإجراء. وخلال هذه الفترة، سيبدأ المريض في التكيف مع الوضع التغذوي الجديد. هذا الانزعاج يبدأ في الانخفاض تدريجيا.
جفاف:
يقوم الأطباء بإجبار المريض على الحفاظ على كمية الماء أو السوائل التي تصل إلى حوالي لترين يوميا خلال الأشهر الأولى بعد العملية.
تساقط الشعر:
هذه العملية لها تأثير سلبي إلى حد ما على المريض. هناك انخفاض في مستوى فيتامين B6. بسبب اتباع نظام غذائي منخفض الزنك، والأحماض الدهنية وحمض الفوليك، مما يقلل من كثافة الشعر ويجعلها تسقط بشكل واضح، وينصح المريض لتناول كميات كافية من البروتينات والفيتامينات اليومية.

الشعور بالبرد:
يصبح المريض أكثر عرضة للبرد، بسبب فقدان الوزن له، أو بعد التزامه بنظام غذائي جديد، وقال انه يفقد طبقة سميكة من الدهون. إذا كان الطعام غير مستساغ والتسامح، تصبح المعدة المريض صغيرة بعد العملية، غير قادر على تحمل كمية كبيرة من المواد الغذائية، والحد تدريجيا من كمية الطعام تؤكل.


لماذا يفضل الأطباء عملية تكيمم المعدة عن غيرها ؟

يتم تنفيذ الإجراءات بواسطة التلسكوب: -

الجراحة بالمنظار تتطلب شقوق أصغر من العمليات الجراحية المفتوحة وصدمة أقل بكثير للأنسجة، مما يقلل في نهاية المطاف فترات الانتعاش والألم المرتبطة الانتعاش.
عدم وجود أي التهاب القرنية في الجهاز الهضمي: -
يتم تنفيذ وظيفة طبيعية من المعدة إلى أقصى حد. المرضى لن يعانون من المضاعفات المرتبطة بعمليات المعدة الأخرى، بما في ذلك "متلازمة الإغراق.
لا حاجة لتناول أي فيتامين أو المكملات الغذائية: -
ويمكن الحصول على التغذية الكافية من خلال النظام الغذائي.
التدابير التقييدية:
يقيد قدرة المعدة، مما يؤدي إلى الشعور بالشبع السريع مع أقل الغذاء وليس هناك امتصاص سوء السعرات الحرارية.
الإغاثة أو تحسين الظروف الصحية المتعلقة بالبدانة:
يمكن أن يؤدي التنغيم في المعدة إلى تحسينات صحية كبيرة، بما في ذلك انخفاض خطر الإصابة بمرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، وانقطاع النفس أثناء النوم، وارتجاع الحمض ومستويات الكوليسترول.
المصدر : مركز الدكتور كريم صبري