صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 1

خزفية نورة ✨ Artist Norah Pottery Studio .. كل ما يتعلق بالخزف 🌿 التوصيل لجميع مناطق المملكة 📦 salla.sa/norah.potterystudio

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 1

صفحة جديدة 1

سوف تحذف جميع المشاركات التي لاتوضع في القسم المناسب لة


التسجيل التعليمـــات التقويم

إضافة رد
قديم 11-01-2017, 01:33
  #1
الزول
عضو مميز
 الصورة الرمزية الزول
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 3,201
الزول is infamous around these partsالزول is infamous around these parts
تقارير غربية تفضح دور "رفسنجاني" في "تفجيرات الخُبر" السعودية

I]://]

مراقبون: لم يكن شخصية إصلاحية أو داعية تسامح كما روَّجت طهران

تقارير غربية تفضح دور "رفسنجاني" في "تفجيرات الخُبر" السعودية




كشف مراقبون غربيون أن الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشم رفسنجاني؛ الذي تُوفي الأحد الماضي، في أحد مستشفيات طهران، لم يكن شخصية إصلاحية أو من دعاة التسامح، كما يحاول أن يقدّمه الإعلام الإيراني.



ووفقاً لتقارير أمريكية، قال المراقبون: "رفسنجاني كان شخصية فاسدة وضالعاً في اغتيال عديد من المعارضين الإيرانيين في الداخل والخارج، إضافة إلى دوره في تفجيرات إرهابية قام بها النظام الإيراني لأهداف توسعية ونشر الفوضى في منطقة الشرق الأوسط".



وأشارت التقارير إلى أن تفجير أبراج الخُبر في المنطقة الشرقية بالسعودية عام 1996 الذي أدّى إلى مقتل 19 جندياً أمريكياً، قامت به عناصر إرهابية مدعومة من إيران في عهد رفسنجاني.



وأردف المراقبون: "رفسنجاني متورّط أيضاً في مجزرة إعدام عشرات الآلاف من السجناء السياسيين في صيف 1988 حين كان يتولى منصب رئيس البرلمان، وفي عام 1989 حين تولى الرئاسة دعم اغتيال عبدالرحمن قاسملو؛ زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني ومساعده عبدالله آذر؛ وهما على طاولة التفاوض مع وفد جاء من إيران.



وتابعوا: "في عام 1991 قامت عناصر النظام بقتل أربعة إيرانيين معارضين في مطعم ميكونوس في برلين، وبناءً على شهادة أحد ضباط المخابرات في المحكمة الجنائية في ألمانيا، فإن رفسنجاني كان يجتمع دوماً وبشكل منتظم مع (لجنة العمليات الخاصّة) المشرفة على محاولة الاغتيالات في خارج البلاد".



وقال المراقبون وفقاً للتقارير: "المحقّقون في الأرجنتين قاموا بجمع وثائق تثبت دور رفسنجاني في تفجير السفارة الإسرائيلية في 1991 وتفجير مركز اليهود عام 1993 في بوينس آيرس, وقد قتل في كلا التفجيرين أكثر من 100 شخص وأُصيب 300 آخرون".



وأضافوا: "يتهم القضاء الأرجنتيني ثمانية مسؤولين إيرانيين، على رأسهم أكبر هاشمي رفسنجاني؛ ووزير الدفاع السابق أحمد وحيدي؛ بالضلوع في التخطيط والإشراف على التفجيرات".



وأردف المراقبون: "في عام 1990 أعلن قاضٍ سويسري، في بيان صحافي، أن 13 مسؤولاً رسمياً للنظام الحاكم في ايران جاؤوا من طهران إلى جنيف بجوازات سفر (دبلوماسية) لتنفيذ اغتيالات ضدّ سياسيين إيرانيين وإعلاميين، وعاد بعضهم مباشرة بعد الاغتيالات إلى طهران برحلة لشركة الخطوط الجوية الإيرانية".



وأشارت التقارير إلى أن وزارة الاستخبارات الايرانية في عهد رفسنجاني؛ التي كان يقودها علي فلاحيان؛ نفّذت موجة "اغتيالات متسلسلة"، لتصفية عشرات الكُتاب والسياسيين في الداخل، وراح ضحيتها محمد مختاري؛ وجعفر بويندة؛ وداريوش فروهر؛ وزوجته بروانه إسكندري؛ وبيروز دواني؛ ونفّذتها خلية بقيادة سعيد إمامي؛ نائب وزير الاستخبارات آنذاك.



وأكّدت التقارير أن الاغتيالات كانت تتم وفق فتاوى من رجال الدين المتشدّدين مصباح يزدي؛ وجنتي؛ وآخرين، حيث سرّبت قائمة تقضي بفتاوى لاغتيال 197 مثقفاً وكاتباً.



https://sabq.org/JHRdNx
صفحة جديدة 2

الزول غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:19


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Powered by MTTWEREN.COM | GROUP