صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 1

خزفية نورة ✨ Artist Norah Pottery Studio .. كل ما يتعلق بالخزف 🌿 التوصيل لجميع مناطق المملكة 📦 salla.sa/norah.potterystudio

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 1

صفحة جديدة 1

سوف تحذف جميع المشاركات التي لاتوضع في القسم المناسب لة


التسجيل التعليمـــات التقويم

إضافة رد
قديم 06-10-2019, 09:12
  #1
support
الادارة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 355
support تم تعطيل التقييم
"الشمري" لـ"سبق": محمد بن سلمان مستهدف لأنه يهدد مشاريعهم.. و"الأمريكان" سيُسقطون إير

"الشمري" لـ"سبق": محمد بن سلمان مستهدف لأنه يهدد مشاريعهم.. و"الأمريكان" سيُسقطون إيران
قال إن "منظمة العفو الدولية" غير محايدة تُسوّق لحسابات وهمية مُعادية للسعودية



- وسائل الإعلام المُعادية تهاجم السعودية وسياستها ورموزها وشعبها وعقيدتها منذ عهد المؤسس.

- لهذا السبب هددت إيران بإغلاق الممرات البحرية وأرسلت أمريكا أسطولها وحاملة الطائرات.

- النظام القطري فَقَد قدرته على المبادرات وسياساته قائمة على التحريض ضد السعودية.

- إيران هاجمت المنشآت النفطية السعودية بسبب العقوبات والحصار ولأسباب داخلية.

- القوات الأمريكية في السعودية دفاعية وتدل على عمق العلاقات بين الرياض وواشنطن في مواجهة التهديدات.

- الجزيرة تدعم الشخصيات والجماعات المشبوهة لنشر الفوضى ولا بد من عمل إعلامي مضاد.

- الدول "المارقة" كإيران تبتعد عن السلوك السياسي وتلجأ للعنف والإجراءات العسكرية.

- بعض دول الشرق الأوسط تتمسك بخطابات الرجعية الدينية والتطرف وتهدر مقدرات شعوبها.

- منطقتنا تَمرّ بأزمات معقدة وتحديات مصدرها أنظمة سياسية تدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة.

أجرى الحوار/ شقران الرشيدي: يقول المحلل السياسي الدكتور عبدالله الشمري: إن هناك أجندة سياسية في منطقة الشرق الأوسط باتت تتراكم فيها الأزمات المعقدة لأسباب إقليمية ذاتية ودولية تؤثر على معادلات الأمن.

واكد في حواره مع "سبق" أن سياسة الولايات المتحدة المعادية لإيران لن تكون مواجهة قريبة؛ بل ستكون طويلة الأجل ومناسبة للدول "المارقة" حتى تنهار داخليًّا؛ فهناك فريق في المؤسسات الأمريكية يعمل وفق استراتيجية من خلال العقوبات الاقتصادية لتطبيق النموذج السوفيتي على إيران.

وأشار إلى أن السعودية ليست حديثة العهد في مواجهة وسائل الإعلام المعادي التي تهاجم سياساتها ورموزها منذ فترة الملك المؤسس حتى عهد الملك سلمان -حفظه الله- مع وضوح الاستهداف الممنهج والموجّه لشخص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لاعتبارات كثيرة.

ويتناول الحوار عددًا من المحاور السياسية المهمة؛ فإلى التفاصيل.

** ماذا يعني وصول قوات أمريكية دفاعية للأراضي السعودية؟

تعكس نوعية القوات ذات الطابع الدفاعي طبيعةَ الموقف السعودي مع سياسات النظام الإيراني، والذي يبقى موقفًا دفاعيًّا وليس هجوميًّا، ويقوم على استراتيجية عدم تفضيل خيار الحرب على خيار السلم والدبلوماسية، مع القول بالاستعداد لمواجهة أية تهديدات. ومن الناحية السياسية؛ فإن وصول قوات أمريكية دفاعية للأراضي السعودية، يشير إلى أن العلاقات بين الرياض وواشنطن لا تزال قوية وأمامها مستقبل أفضل على الرغم من التحليلات التي تنبأت بضعفها واستدلت في ذلك على أطروحات انسحاب واشنطن من الشرق الأوسط وظهور بدائل للنفط التقليدي؛ فالعلاقات السعودية- الأمريكية تتجدد بشكل دوري كل ١٥- ٢٠ عامًا منذ تأسيسها وانطلاق أبعادها الأمنية والعسكرية التي تتجاوب مع ظهور تهديدات جديدة ذات طابع عالمي.

** بعد أكثر من عامين على الأزمة القطرية، كيف تقيّم الوضع في قطر؟

بعد عامين فَقَد النظام القطري قدرته على (اتخاذ المبادرات)، وتَحَوّل إلى وضع (إدارة الضرر)؛ لكنه لم يدخل بعدُ إلى مرحلة التغذية العكسية والمراجعة للسياسات والأخطاء التي تركت أزمات ومشاكل في الداخل والخارج. كما لم تتوصل الدوحة بعدُ إلى نقطة بداية جديدة تُمَكّنها من إعادة ضبط إعدادات سياساتها الخارجية؛ فلا تزال سياساتها قائمة على التحريض وتغذية العداء ضد المملكة، والاستمرار في تعزيز المواقف التي اتخذتها بدعم الشخصيات والجماعات والمؤسسات المشبوهة، ونشر خطابات الفوضى، وزعزعة الاستقرار في بلدان المنطقة، وتركيزها على زعزعة الاستقرار في مصر خلال الشهرين الماضيين؛ دليل قاطع لا يقبل الجدال.

** تمرّ منطقة الشرق الأوسط حاليًا بمتغيرات مهمة، ما هي احتمالية تغير التحالفات وظهور معادلات إقليمية جديدة؟

الانطباع السلبي أمنيًّا حول منطقة الشرق الأوسط قارَبَ على إتمام عقد من الزمان، وباتت حكومات دول المنطقة تمارس عملها السياسي والاقتصادي والأمني والدبلوماسي والعسكري والإعلامي في ظل تحدياتٍ مصدرُها أنظمةٌ سياسية تدعم الإرهاب، وجماعات مسلحة متطرفة دينيًّا كما أن أجندة أزمات السياسات الإقليمية للمنطقة باتت تتراكم فيها الأزمات المعقدة لأسباب إقليمية ذاتية وأسباب دولية من خارج الإقليم، تؤثر على معادلات الأمن في المنطقة؛ لكن في وسط تلك المتغيرات يظهر متغير اجتماعي أهم يدور حول الفرد، والذي قد يكون له تأثيره الواسع على معادلات الأمن والسياسات الإقليمية. وهناك حكومات تتمسك بخطابات الرجعية الدينية والتطرف وخطابات المثالية التي تهدر مقدرات شعوبها في غير محلها الصحيح، وتثير النزاعات، ومثال ذلك الواضح النظام الإيراني.

** في هذا الإطار تخلى النظام الإيراني عن بعض بنود الاتفاقية النووية، وهدد بإغلاق الممرات البحرية، والأمريكيون أرسلوا حاملة طائرات إلى المنطقة يحرسها أسطول؛ فهل هذه دلائل قُربِ نشوب حرب قريبة؟

أتم حقل (العلاقات الدولية) عامَهُ المئة هذا العام منذ إنشاء أول قسم لدراسة السياسات الدولية في جامعة أبيريستويث ببريطانيا عام ١٩١٩، وكان السؤال الأبرز الذي حاول العلماء إجابته هو: ما الأسباب التي تدفع الدول للدخول في حروب خارجية؟ وكيف يمكن التنبؤ بوقوعها؟ وقد تنوعت طرق الحسابات للإجابة على سؤال (هل ستنشب قريبًا حرب؟) من قِبَل حقول علم السياسة والاقتصاد والاجتماع وعلم النفس وحتى الذكاء الاصطناعي، دون الوصول إلى إجابة شاملة أو توقعات صحيحة، ولا يزال البحث جاريًا. ولعل المشكلة الرئيسية التي يمكن ان تواجه أي محلل سياسي أو باحث أكاديمي هو غموض الاستراتيجية الأمريكية الفعلية إزاء إيران، وما هو النهج الذي ستتبعه، والهدف النهائي أو الأهداف النهائية لها؟ وحسب تقديري فإن الغالب أن سياسة الولايات المتحدة المعادية لإيران لن تكون مواجهة قريبة؛ بل ستكون طويلة الأجل، وإن كانت هذه السياسة التي ستتبعها واشنطن غير واضحة ولا اللاعبون الأساسيون الذين سيطبّقونها. ولذا ينبغي فهم التطورات الأخيرة في السلوك الإيراني في سياقها الخاص بالدور الثوري الذي اختارته إيران لسياستها الخارجية في المنطقة، والذي جعلها في خانة الدول "المارقة"؛ فالسلوك المتوقع من الدول "المارقة" دائمًا ما يبتعد عن حسن السلوك السياسي والرشادة السياسية، ويلجأ إلى العنف بدرجات غير عقلانية تصل إلى إجراءات عسكرية تتخذ في أوقات الحروب أو تُعلن بدْءَها. ويعتبر استمرار ذلك السلوك في حد ذاته تهديدًا للدول الأخرى؛ بشكل يستلزم اتخاذ موقف دفاعي يكون هدفه الأقرب ردع السلوك المارق، وهدفه الأبعد تحويله من نمطه غير العقلاني إلى نمط رشيد وعقلاني.

** إيران تهاجم المنشآت النفطية السعودية ثم تنفي، ما الهدف من ذلك؟

يمكن فهم النفي الإيراني للهجمات على المنشآت النفطية في (بقيق وهجرة خريص)، بأنه موجه للداخل الإيراني أكثر من الخارج؛ خاصة وأن الفاعلين المؤثرين في الداخل الإيراني ليسوا أقل وعيًا بأن سياسات نظامهم الخارجية هي السبب الرئيسي وراء الأزمات الاقتصادية والحصار الذي يعيشونه منذ عقود. فالمحللون يركزون على البعد الخارجي للحرب النفسية دون أن ينظروا إلى البعد الداخلي وهو الأساس؛ حيث يهدف النفي الرسمي لضلوع إيران في أية أعمال عدائية حشدَ مَن تتوافر فيهم فرص قبول وتصديق الرواية الإيرانية بأنها تواجه عدوانًا وحصارًا بدون أسباب خلف النظام وسياساته، وتصعيد تلك الأصوات للرد على فاعلين اقتصاديين ودينيين وسياسيين وأكاديميين كُثُر يعارضون السياسة الخارجية الإيرانية.

** تستمر الإدارة الأمريكية في تشديد العقوبات ضد النظام الإيراني، كما صنفت الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية. فهل ستشهد إيران انهيارًا داخليًّا؟

حسب الذي يرشح من مراكز السياسات الأمريكية؛ فإن هناك فريقًا في المؤسسات الأمريكية يعمل وفق استراتيجية طويلة المدى على انهيار إيران من الداخل عبر أقصى درجة من العقوبات الاقتصادية، وتصفير تصدير النفط الإيراني، وتشديد الضغط السياسي، وتكثيف إثارة الاضطرابات الاجتماعية. وهذا السيناريو المبني على تطبيق النموذج السوفييتي؛ أي العمل على انهيار إيران من الداخل؛ يبدو الأكثر تفضيلًا في التعامل مع إيران. ومن ناحية أخرى؛ فإن أي انهيار إيراني -إن حدث- فسيكون بفعل التطورات داخل إيران والتقديرات السياسية الخاطئة للنظام الإيراني على الأرض؛ سواء تجاه أوضاع الشعب الإيراني التي لا تُرضي المملكة والتي يهمها أمر المسلمين في كل مكان، فقد استخدم النظام الإيراني العوائد الاقتصادية من الاتفاق النووي في تمويل أعماله العدائية في الإقليم؛ بدلًا من تحسين مستوى معيشة المواطن الإيراني وتحقيق التنمية الاقتصادية التي يطلبها.

** لماذا هذا الخطاب الإعلامي والسياسي التحريضي المتواصل لقناة الجزيرة تجاه السعودية والبحرين والإمارات ومصر؟

مشروع "الجزيرة" أكبر من دولة قطر، وأعمق من ظهوره كقناة تلفزيونية، وهو عبارة عن كيان مستقل وسياسي يشبه (اللاعبين من غير الدول)؛ فالمؤسسة ميزانية ضخمة لا تعرف التخفيض أو ترشيد النفقات، كما أن لها صلاحية اختيار أكفأ القدرات من الأعضاء والمنسوبين والضيوف ومن عدة جنسيات، وكذلك طبيعة الشركاء الداعمين، والجزيرة بشكل جزئي تظل أهم أداة من أدوات السياسة القطرية، والتي يلجأ لها النظام القطري لتعويض النقص البشري والضعف الجيوسياسي وتنفيذ بعض المعلن وغير المعلن عنه في سياسات الدوحة؛ وبالتالي فالسياسة الإعلامية للجزيرة بتوجهاتها وخلفيات بعض القائمين عليها؛ تظل ملتزمة بخطوط السياسة القطرية ومعلن وغير المعلن عنه في الدور القطري. بالإضافة إلى ذلك، تجد "الجزيرة" ما تريده للقيام بدورها في بعض العاملين بالمجال الإعلامي كلٌّ حسَب خلفيته الأيديولوجية وتوجهاته السياسية. كل ما سبق لا ينفى حجم الضرر الذي سبّبته قناة "الجزيرة" تجاه السعودية، وضَعف المؤسسات والقنوات المماثلة؛ وبالتالي لا بد من عمل مضاد ووقائي لتفكيك خراطيش الأكاذيب والشائعات الموجهة ضد السعودية صباح مساء.

** الازدواجية والتناقضات التي تمارسها بعض المنظمات الحقوقية، والمؤسسات الإعلامية الغربية ضد السعودية، هل كشف عن استهداف للقيادة الشابة السعودية؟


المملكة ليست حديثة العهد في مواجهة وسائل الإعلام التي تنتقدها وتهاجم سياساتها ورموزها سواء على مستوى القيادة أو على مستوى العقيدة أو على المستوى الشعبي والأفراد؛ فالهجوم الإعلامي كان منذ فترة الملك المؤسس -رحمه الله- حتى فترة العهد الحالي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- مع وضوح الاستهداف الممنهج والموجّه لشخص سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ لاعتبارات كثيرة أهمها؛ اعتباره تهديدًا حاليًا ومستقبليًّا لكثير من المشاريع الإقليمية في المنطقة، والبعض يرى أن المملكة تتعرض لتهديد وجودي بحكم توافق عدد لا يستهان به من القوى للإضرار بها، ومثال ذلك ردود الفعل الإقليمية والدولية الباردة تجاه استهداف حقول النفط، كما يمكن رصد هذا الأمر من خلال أحاديث النخب في المؤتمرات ووسائل الإعلام العالمية، وبناء على أن حقيقة أن المملكة مستهدفة من الكثير من الدول والجماعات والقوى؛ فهذا يفرض عليها زيادة التمسك في الدفاع عن مواقفها وسياساتها، والتي تعكس قِيَمًا وأعرافًا قامت عليها السعودية مع أهمية تحسين وتطوير أدواتها في الرد على النقض والهجوم بالتوضيح والتبيان، لحين أن يتغير موقف الطرف الآخر، ويعيد قراءة المشهد بصورة أقرب. والجهاز الإعلامي السعودي -في وضعه الحالي- لا يمكنه القيام بالعمل الإعلامي لوحده؛ بل يحتاج كثيرًا للخبراء من علمي السياسة والاجتماع، وللمختصين في ملفات الدول المُعادية؛ ومن ثم يتولى الإعلام الإخراج النهائي. كما أن على المملكة الاهتمام بإعادة استثمار وتوجيه النخب الثقافية والأكاديمية السعودية، وهو سلاح فعال لا يقل عن قوة وتأثير العمل الحكومي سواء في الداخل أو الخارج. يمكن عبر العمل العلمي المتخصص إبطال كل الحملات السياسية والإعلامية؛ بشرط استغلالها بشكل أمثل عبر كل المنصات الإعلامية وخاصة باللغات الأجنبية.. وكمثال على دليل يمكن الاستفادة منه؛ حجم التحامل وانعدام الحيادية كما قام به حساب منظمة العفو الدولية الذي يسوّق لحسابات وهمية مُعادية للمملكة، ولا يفعل ذلك تجاه أي دولة أخرى.

https://sabq.org/3wk4Cn
صفحة جديدة 2

__________________
[
support غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:10


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Powered by MTTWEREN.COM | GROUP