صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 1

خزفية نورة ✨ Artist Norah Pottery Studio .. كل ما يتعلق بالخزف 🌿 التوصيل لجميع مناطق المملكة 📦 salla.sa/norah.potterystudio

صفحة جديدة 2

صفحة جديدة 3

صفحة جديدة 1

صفحة جديدة 1

سوف تحذف جميع المشاركات التي لاتوضع في القسم المناسب لة


التسجيل التعليمـــات التقويم

منتدى الطب العام وطب الاعشاب يختص بما هو مفيد للصحه ونصائح طبيه

إضافة رد
قديم 13-07-2017, 02:37
  #1
حنان ابراهيم
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
المشاركات: 30
حنان ابراهيم will become famous soon enoughحنان ابراهيم will become famous soon enough
5 اشياء تجعلك فريسة للادمان على المخدرات

5 اشياء تجعلك فريسة للادمان على المخدرات

سؤال يهم كل الاسر العربيه كيف زاد عدد المدمنين فى المجتمع العربى وهل هى حرب بالفعل على مجتمعنا العربى ام لا سنتعرف على اهم الاسباب التى توقعك فى مصيدة الادمان على المخدرات ايضا سنتطرق على كيفية علاج الادمان من المخدرات :-
- الاختلافات الثقافية بين افراد المجتمع:

تختلف نظرة المجتمعات والثقافات إلى المواد والعقاقير باختلاف أنواعها، وهذه النظرة تتحكم في الطريقة التي يتم بها استخدام المادة وفى طريقة إصدار الاستجابة لها .. وهذا بدوره إما يشجع أو لا يشجع على إدمانها. بمعنى أن هناك ثقافات قد تصنف بعض المواد على أنها إدمانية حيث توجد القواعد الاجتماعية التي تنظم استخدامها من الحظر أو الاستخدام على نطاق محدود للغاية كعلاج لبعض الأمراض، في حين أن تواجد نفس هذه المادة عند شعوب أخرى لها ثقافات مختلفة بصفة غير إدمانية أي أنها غير محظورة ومن الممكن أن يتعامل معها أي شخص بالاستخدام.
ومثالاً على ذلك لمزيد من الفهم: نجد في الهند أن "الأفيون/Opium" لا يتم النظر إليه مطلقاً على أنه مادة إدمانية أو من بين العقاقير المحظور استخدامها، حيث يتم زراعته بشكل طبيعي - لكنه يُستخدم في إطار اجتماعي - ولا يعد مادة إدمانية على الإطلاق.
أما في الصين ومع مجيء الأفيون على يد البريطانيين سرعان ما أصبح مشكلة اجتماعية هناك.
ثم نجد في الهند مرة أخرى وبين قبيلة هوبى الهندية (Hopi Indians) على وجه التحديد وقبل وصول الأسبان كان شرب الكحوليات ضمن الطقوس الدينية فقط، لكن بعد وصول الأسبان أصبح شرب الكحوليات سائداً بين نفس أفراد القبيلة لكنه امتد إلى ما وراء الطقوس الدينية.
ووصل "الهيروين" إلى الولايات المتحدة وأوربا في نفس الوقت، وكانت النظرة الأمريكية له على أنه كارثة اجتماعية، أما النظرة الأوربية فوصفته بالمرض الأمريكي.
وبالنظر إلى المنظور الثقافي والحضاري الخاص بكل شعب من الشعوب، فإنه من الواضح أن كم المادة المستخدمة وتوقيت ومكان استخدامها هي عوامل لا تقيم بها العادة الإدمانية .. لكن وجهات النظر مع الكحوليات تختلف وينظرون إليها بعين الإدمان "أي أن الإدمان مرتبط بالكحوليات".
أثناء الفترة الاستعمارية في أمريكا، شهد استهلاك الكحوليات معدلات عالية عن ما يوجد عليه في الوقت الحالي، لكن معدلات الإدمان المرتبطة به كانت أقل بكثير مقارنة بمعدلات استهلاكه. أما شعوب أوربا الشرقية والروس من المعروف عنهم استهلاكهم للكحوليات بمعدلات عالية ونفس الشيء مع إدمانه.
وفى ثقافات مثل هذه الشعوب وغيرها من الشعوب الأخرى حيث تفشى إدمان الكحوليات مثل الهنود من أصل أمريكي وأفراد الإسكيمو والإسكندنافيين يربطون الآثار السلبية للكحوليات بعدم قدرة الشخص الذي يشربها على التحكم في تصرفاته مع احتمالية إتباعه لبعض مظاهر العنف في تعامله مع الآخرين عند الوقوع تحت تأثيرها .. أما التأثير المُسكر لها لا ينظرن إليه نظرة سلبية على الإطلاق فهو مُبرر.
وهذا السلوك العدواني واللاوعي المرتبط بإدمان الكحوليات، لا يكون منتشراً بهذه الصورة في بعض المجتمعات التي تستهلك الكحوليات أيضاً بمعدلات مرتفعة مثل الشعب اليوناني والشعب الإيطالي، كما أن معدلات الإدمان المرتبطة بها قليلة.
ويتضح من الأمثلة العديدة السابقة أن العوامل الثقافية تلعب دوراً كبيراً في طبيعة الإدمان، وعن كيفية تأثيرها الفعلي لم يتم دراسته حتى الآن لصعوبة هذه العوامل .. فهي مازالت غير مفهومة.
مستشفى لعلاج الادمان
- قيم اجتماعية منحرفة:

إن سلوكيات الفرد وتصرفاته ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالجماعة التي ينتمي إليها، كما تتأثر تصرفاته برفاقه وما يمارسونه من أساليب الضغط عليه وخاصة في سن المراهقة وأصغر من هذه السن والتي تُسمى بـ"ضغوط الرفاق".. لكن تأثيرهم لا يُذكر على الشخص الناضج.
فمن السهل أن ينغمس الفرد في العادة الإدمانية ويستمر فيها إذا كان محاطاً بمجموع من البشر أو بأصدقاء يمارسون هذه العادة البغيضة لما تنتشر في معتقداتهم قيم اجتماعية مختل توازنها. ولا يقف مدى تأثير الجماعة فقط على السلوك الذي يكتسبه الفرد منهم وقيامه بإدمان مادة بعينها، وإنما يمتد ليشمل التغير في نمط حياته ككل، وإلى الكم الذي يستهلكه من المادة الإدمانية التي يشربها أو يدخنها .. وفى نوعية هذه المواد من كحوليات أو سجائر. بالإضافة إلى أن جماعة الرفاق تؤثر على أنماط استخدام المادة الإدمانية وبالمثل على الطريقة التي يتجاوب فيها معها وإصدار استجاباته حيث أن الحالة الداخلية للفرد تتكون من ملاحظته لاستجابات الآخرين من حوله.
ونجد أن تأثير جماعة الرفاق تبدأ بوضوح مع المرجوانا. واستخدام هذه المادة هي عملية تعليمية اجتماعية لها منهج يتم إتباع خطواته بإتقان بارع.
خطوات تعليم استخدام الهيروين او الاستروكس او الفودو او الكريستال ميث او الترامادول او اليريكا او اى مخدر حتى الوصول إلى الدرجه الادمانيه لها والاعتماد عليها:-
1-في أول خطوة وفى مرحلة التعريف بهذه المادة يتم تعليم المستخدم الجديد لها طريقة تعاطيها بطريقة فعالة.
وفى الخطوة التي تتلوها يتم تعليم المستخدم الجديد كيفية التعرف والتنبؤ بتأثيره 2-
وفى الخطوة الثالثة تقوم جماعة الرفاق بالتأكيد على التأثير المرغوب فيه للمرجوانا وما أحدثته من تغير في الحالة المزاجية للفرد.3-
ولا يقتصر هذا المنهج التعليمي على نوع مخدر محدد ، وإنما يمتد ليشمل كافة أنواع المواد الإدمانية وغيرها من السلوكيات التي تؤدى إلى اكتساب العادة الإدمانية.
المواقف والأحداث التي يمر بها الفرد في حياته:-

إن رغبة الفرد وميوله للإدمان لا يمكن فصلها عن المواقف والأحداث التي يتعرض لها في حياته. وقد أجُريت دراسة بواسطة "فالك/Falk" وآخرين عام 1983 التي ظهرت نتائجها على النحو التالي:
وقعت حيوانات التجارب فريسة لإدمان الكحوليات عندما كان جدول تغذيتهم متقطع غير منتظم، وقل هذا الاعتماد الإدمانى بل وتلاشى عندما تم تعديل هذا البرنامج وعاد إلى طبيعته المنتظمة .. وفى غياب البدائل كانت الحيوانات تحدث لها انتكاسة وتنغمس بشكل مفرط في شرب الكحوليات.
وعند البشر، إذا توافرت لهم البدائل المقبولة فإنه في الغالب تتحول سلوكياتهم بعيداً عن الإدمان على الرغم من تأثيره الإيجابي من تغيير الحالة المزاجية لديهم حيث يرغبون بهذا التأثير الهروب من واقعهم الذي يؤلمهم. ونجد مثالاً على ذلك الجنود في الحرب الفيتنامية كانوا يدمنون العقاقير أثناء الحرب لكنهم تحرروا من عادتهم الإدمانية عند العودة إلى منازلهم حتى مع استخدامهم لنفس المادة.
اشياء توقعك فى مصيدة الادمان
- الطقوس التي تصاحب العادة الإدمانية:

ومن العوامل أو الأسباب الأخرى التي قد تزج بالشخص في الإدمان هو ما يتبعه من طقوس وعادات تصاحب لجوئه إلى ممارسة الإدمان .. والتخلي عن مثل هذه الطقوس تكون كافية لأن يفقد الإدمان جاذبيته عند الشخص المدمن.
فقوة العادة الإدمانية مستمدة من "الطقوس" وبدون هذه الطقوس ستفقد العادة الإدمانية الحالة المزاجية التي تكسبها لصاحبها من الشعور بالنشوة والسعادة. ونجد أن الهيروين خير مثال على ذلك وما يصاحبه من طقوس من الحقن والشعور بوخز الإبرة في الجلد هما السبب وراء تعقب الشخص للهيروين للشعور بنشوة الوخز التي تصاحب أخذه، حيث توصلت بعض الدراسات التي أُجريت على مدمني المواد المخدرة بواسطة "لايت وتورانس/Light & Torrance" في عام 1929، إلى أن أعراض الانسحاب من المادة الإدمانية للهيروين يتحرر منها المدمن بمجرد وخز جلده بإبرة أو بحقنه بماء معقم .. أي عدم دخول المخدر جسده، فهنا المدمن لم يتلق المادة الكيميائية وإنما كان السبيل لإقناعه هو ممارسة طقوس الحقن الملازمة لمادة الهيروين ليس إلا .. ونفس الشيء ينطبق على الطقوس المصاحبة لعادة التدخين وإدمان النيكوتين.
- عامل السن والنضج الفكري:

الشخص كلما يكبر في السن وينضج ولم يقع فريسة الإدمان يصعب اقتناعه به في المرحلة المتقدمة من عمره، لأن الشخص الناضج تختلف نظرته للحياة ويصبح أكثر خبرة عن ذي قبل، كما تختلف حاجاته ورغباته وتختلف استجابته للمواقف والأمور التي يتعرض لها، فالشخص الناضج الكبير في السن يلتفت أكثر إلى مسئولياته ودروه الاجتماعي المطلوب منه .. كما أن تعرضه للضغوط وتعامله معها حتى لو بطريق الخطأ فهو خطأ يمكن تداركه ولا تكون نتائجه فادحة الخطورة مثل الشخص المراهق أو الصغير في السن الذي تتحكم فيه عواطفه ومشاعره أكثر من عقله، وإذا أدمن الشخص منذ صغره فهو يكبر في السن ويكبر معه إدمانه ويكون من الصعب التوقف عنه.
- اختلافات الشخصية:

مصحات لعلاج ادمان المخدرات

إن القصور في شخصية الفرد يساهم في إقباله على الإدمان، أي أن القصور سابق على العادة الإدمانية وليس تالٍ عليها كما كان هو شائعاً في العشرينات حيث كان الناس يعتقدون بأن الأفيون يسبب خلل في شخصية الإنسان. فالشخص عندما يلجأ للإدمان فهو يحاول أن يهرب من واقع الحياة المؤلم الذي لا يستطيع التكيف معه والذي يترجم في صورة "اضطراب عملية التكيف/Adjustment disorder"، حيث يؤثر القصور على الجانب النفسي للشخصية.
وبجانب عدم مقدرة الشخص على التكيف مع الضغوط التي يتعرض لها في حياته، فقد يكون هناك قصور في تقديره لذاته، أو ربما يعانى من السلبية وعدم قدرته على التصرف بإيجابية مع المواقف التي يتعرض لها، أو يعانى من صدمة ما مثل انهيار علاقة هامة في حياته .. كما أن النظرة التشاؤمية للحياة التي يعيشها تساهم بشكل كبير في خضوعه للعادة الإدمانية.
ولا يوجد مجال للشك بأن شخصية الفرد أيضاً تتحكم في خضوعه لمادة إدمانية بعينها دون غيرها، بل أن هناك البعض من المتخصصين حاولن التنبؤ بالسلوك الإدمانى بالاعتماد على الملامح الشخصية للمدمن لكن هذه المساعي باءت بالفشل، لكنهم توصلوا إلى بعض أوجه التشابه بين سلوكيات المدنين وكان من بينها أن الأفراد المدمنون:
- لا يشعرون بقيمة الإنجاز.
- لديهم رغبة لا تنقطع في سماع كلمات الشكر والعرفان بالجميل.
- دائمي الشكوى من تعرضهم لمعدلات من الضغوط تفوق الحدود الطبيعية التي يمكن أن يتحملها الشخص العادي.
- كما أن الشخص الذي يدمن مادة بعينها ينتقل إلى إدمان مادة أخرى (أي أنه يتنقل بين المواد الإدمانية) ولا يظل على إدمانه لمادة واحدة بعينها، ومن الممكن أن ينتقل الشخص من إدمان المخدرات إلى إدمان الكحوليات.
- الميول الإدراكي:
استجابة الفرد للإدمان بوجه عام، تتحكم فيها عوامل عدة:
- التوقعات.
- المعتقدات.
- وسلوكيات الأشخاص المحيطة به.
فكلها تؤثر على الحالة العقلية للمدمن وتهيئتها بشكل ما لإصدار استجاباته.
بل وأن هذه العوامل تتغلب على الخواص الكيميائية للمادة الإدمانية ذاتها. فالميول الإدراكي للمدمن هو الذي يعده لكيفية استقباله لتأثير المادة الإدمانية، فبمجرد أن يدخن الشخص ويأخذ أول أنفاس من السيجارة نجد أن ثورته قد هدأت ويقول: "إن السيجارة امتصت غضبى"، في حين أن النيكوتين هو مادة محفزة تعمل على استثارة النفس. لكن الافتراض الذي خلقه داخل نفسه بأن السيجارة تعمل على تهدئة الأعصاب، فبمجرد أن يلتقط أول أنفاس منها يتولد لديه ميول عقلي وذهني لتصديق حالة الهدوء .. والحقيقة هي عكس ذلك تماماً! فالإدراك العقلي لديه يقع تحت تأثير (Placebo)وهو الدواء الذي يُعطى لمجرد إرضاء المريض حتى لو لم يكن في حاجة إليه وإنما مجرد لإرضاء لحالته الإدراكية التي كونها بداخله.
والدليل على ذلك نتائج الدراسات التي عملت على إثبات دور الميول الإدراكي للفرد في اكتسابه عادة الإدمان، فقد أُجريت دراسة على بعض الذكور الذي كانوا يظنون بأنهم يشربون الكحوليات (تم تغذية عقولهم بهذه الفكرة) وفى واقع الأمر لم يشربونه .. فأظهروا سلوكيات جنسية عنيفة عند معرفتهم بذلك، وعند إعطائهم الكحوليات بدون علمهم فلم يظهروا أياً من السلوكيات الجنسية السابقة.
ونجد أن الميول الإدراكي الذي يخلقه الشخص المدمن لنفسه هي من بين المؤشرات الهامة للتنبؤ بالسلوكيات الإدمانية لمختلف المواد من إدمان المخدرات أو الكحوليات أو النيكوتين أو حتى إدمان الطعام
مراكز ومستشفيات امل جديد لعلاج الادمان على المخدرات بمصر والعالم العربى.
علاج الادمان


صفحة جديدة 2

حنان ابراهيم غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:10


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. Powered by MTTWEREN.COM | GROUP